استضافت دار شوبارد بالتعاون مع شركة أحمد صديقي وأولاده حدثاً مميزاً، كشفت خلاله لضيوفها عن مجموعة Happy Diamonds الساحرة وما تجسده من روح فرحة.
مفهوم فريد يفيض بالبهجة
تميزت مجموعة Happy Diamonds من شوبارد منذ نشأتها الأولى بدواماتها التي تتراقص أحجار الألماس على جنباتها. ومنذ ذلك الحين برزت مجموعة Happy Diamonds برقتها وطابعها الذي يتجاوز حدود الزمان، فازدهت بتصاميم جريئة وعصرية يتميز كل منها بأسلوبه الفريد؛ حيث التقطت التصاميم روح المجموعة وعكستها بأساليب بديعة تعبر عن شخصية المرأة التي ترتديها لتزيدها تألقاً.
وتأكيداً منها على التزامها التام بعملية الابتكار والتطوير المستمر، أطلقت مؤخراً دار شوبارد الواقعة في جنيف تشكيلتها الجديدة ضمن مجموعة Happy Diamonds للساعات والمجوهرات خلال فعاليات معرض بازل 2015.
رؤية جديدة لمجوهرات Happy Diamonds
استوحيت تصاميم المجوهرات ضمن مجموعة Happy Diamonds الأخيرة من عالم الطبيعة، فجسدت الزهور المستوحاة من فن البوب بأسلوب جديد يتسم بلمسة عصرية. وقد ضمّت مجموعة الزهور من Happy Diamonds قلادة وخاتماً وأقراطاً مصنوعة من الذهب الأبيض أو الوردي 18 قيراط.
تعتبر مجموعة Happy Diamonds أكثر مجموعات شوبارد رمزية، وقد نجحت هذه المجموعة في الماضي بإشباع الولع بتصاميم القلوب. فظهرت مجموعة Happy Hearts بإطلالة جديدة أعادت فيها شوبارد تجسيد هذه المجموعة الفياضة بمشاعر الحب ودمجتها مع تصميم القلب الذي يمثل تميمة الحظ الخاصة بالدار، وأضافت عليها لمسات نابضة بالألوان الرائعة للأحجار الكريمة. فتحولت النقوش أشكال القلوب التقليدية إلى قلوب مجسّمة من أحجار الفيروز والعقيق واللؤلؤ انتثرت على طول سلاسل رفيعة من الذهب الأبيض أو الوردي.
وانتقلت الروح الحيوية المتراقصة لمجموعة مجوهرات Happy Diamonds لتسري في تصاميم مجموعة Happy Diamonds من الساعات، فتراقصت فيها أحجار الألماس التي تحررت من قبضة مخالب التثبيت لتتدور ببهجة وحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي.
معرض في صالة “ماين” الفنية
اختارت دار شوبارد بالتعاون مع شركة أحمد صديقي وأولاده استقبال ضيوف المعرض في صالة فنية عصرية وغير تقليدية تقع في منطقة القوز الصناعية. وتألق المعرض بأجواء مفعمة بالحيوية وتخللته العديد من الأنشطة الفريدة من نوعها التي أتاحت لضيوف المعرض الانخراط في عالمHappy Diamonds الاستثنائي على أنغام الموسيقى الساحرة، حيث كانت منسقة الأغاني تقود خطواتهم الراقصة فتضفي باختياراتها الموسيقية جواً ينبض بروح الانطلاق التي تجسدها بامتياز روح هذه المجموعة الرمزية.
وخلال المعرض، استمتع الضيوف بأجوائه الممتعة واستمعوا بشرب الكوكتيلات المنعشة والتقاط الصور والمشاركة في الألعاب المسليّة.
