يقدم Virgil Abloh أحدث مجموعاته من لويس فويتون كعرض فني متعدد التخصصات يتم التعبير عنه في الشعر والرقص والموسيقى، وتم إلتقاطه بين باريس وقرية في الجبال السويسرية.
المجموعة تكوِّن وتعيد تشكيل القرية السويسرية من خلال مرحلة رخامية مجردة تمثل المشاعر المتغيرة للمؤلف. يضم طاقمًا من الفنانين من جميع النجوم، ويدور العرض حول الفكرة التصويرية لسرقة الفن التي تمثل سرقة عالم الفن وإعادة تملك أسس التراث الثقافي.
تماشياً مع جهود لويس فويتون للإستدامة، تم التبرع بمعظم الأخشاب والحجر المستخدمة في بناء مجموعة العرض لإعادة إستخدامها من قبل الشركاء في قطاعي الفنون والثقافة.
تأخذ المجموعة نماذج أولية – الكاتب، والفنان، والتائه، والبائع، وصاحب الفندق، ومالك المعرض والمهندس المعماري، والطالب – وتحقق في قواعد اللباس التي تُعلمنا بتصوراتنا المحددة مسبقًا عن هذه الشخصيات المألوفة. من خلال إستخدام الموضة كأداة لتغيير هذه الإفتراضات، يضفي Virgil Abloh قواعد هذه الرموز بقيم مختلفة وفي جميع أنحاء مجموعة الملابس، تلعب الإكسسوارات والزخارف والتقنيات على موضوعات الوهم.
