تحلّى بالجاذبية العصرية مع ساعة Rado DiaMaster Grande Seconde الجديدة

مما لاشك فيه، تعتبر Rado DiaMaster Grande Seconde، والتي قُدمت لأول مرة خلال معرض BaselWorld هذا العام، الساعة التي تُثبت أن لكل ثانية أهمية بالغة. تتميز هذه الساعة بمينائين فرعيين، أحدهما مخصص للساعات والدقائق والآخر للثواني، فهي تؤكد بحق على أن الوقت بالغ الأهمية.

اليوم، تقدّم الشركة نموذجاً جديداً رائعاً يتميز بتدرجات اللونين الرمادي والازرق، والذي ينضم إلى النماذج البارزة التي قُدمت في وقت سابق من هذا العام. ويأتي الحزام المصنوع من الجلد باللون الرمادي الغامق ليعزز من البريق المعدني اللافت لسيراميك البلازما عالي التقنية، في حين تُضفي العقارب المصنوعة من الفولاذ باللون الازرق مظهراً جديداً على هذه الساعة المميزة. يُشار إلى أن هذه الساعة تتمتع بمظهر عصري جذّاب بفضل إستخدام تقنية البلازما المتطوّرة بالإضافة إلى صنع العلبة الحاضنة من هكيلية monobloc، الامر الذي يمنحها شكل اخآذ قديم الطراز.

زوّدت هذه الساعة بحزام مصنوع من الجلد باللون الرمادي الهادئ أو البني الدافئ، بما يُضفي على هذين النموذجين جاذبية مطلقة. كذلك، صنعت العلبة الحاضنة بهيكلية monobloc من سيراميك البلازما عالي التقنية بلون معدني دافئ، وهي تشكّل إطاراً لافتاً للعرض الساحر على ميناء الساعة. صمم هذا الاخير باللون الأبيض أو الرمادي، وهو يحمل مينائين فرعيين متداخلين مزودين بمؤشرات باللون الفضي ويتمتعان بموقع غير مركزي لتوفير سهولة في قراءة الوقت ومظهر رائع. يُذكر بأن الشركة طوّرت آلية الحركة التي زوّدت بها هذه الساعة، والمستمدة من آلية حركة 2892، خصيصاً لتناسب هذه الساعة.

بفضل التصميم المتطور لساعات Rado DiaMaster Grande Seconde الذي يحمل – على الرغم من ذلك – لمسة من الماضي، فإنها تتوافق بشكل مثالي مع بذلات العمل الرسمية أو الملابس غير الرسمية أثناء قضاء عطلة نهاية الأسبوع. بالإضافة إلى ذلك، يضفي الميناء بتصميمه غير التقليدي على هذه الساعة، وكذلك من يرتديها، سمة التميز. إنها ساعة تمنحك الثقة عند ارتدائها، فهي تُعد النموذج الأمثل للرجل الذي يتحلى بالشجاعة ليكون مختلفاً.

الجاذبية العصرية

يشكّل سيراميك البلازما عالي التقنية تطوراً يفتح آفاقاً جديدة في مجال المواد المستخدمة في صناعة الساعات. ويوفر سيراميك البلازما عالي التقنية، المادة التي تتكوّن دون استخدام أي معدن وكانت Rado رائدة في إستخدامها، أفضل سمات السيراميك عالي التقنية من جهة وجاذبية لمعان المعادن من جهة ثانية. وبالفعل، يتكوّن سيراميك البلازما عالي التقنية بداية من السيراميك الأبيض. ففي سبيل صنع العلب الحاضنة من السيراميك الأبيض المصقول عالي التقنية وكذلك أجزاء السوار التي تم صقلها أو إخضاعها للسفع الرملي لتبدو بمظهر غير لامع، توضع هذه الاجزاء في فرن بلازما خاص. وفي هذا الفرن، تنشط الغازات عند حرارة 20000 درجة مئوية ويصل السيراميك إلى درجة حرارة تبلغ 900 درجة مئوية حيث يبدأ تركيبه الجزيئي في التغيير. هذا التغيير يُبرز لمعاناً معدنياً دافئاً فريداً. وبما أن هذه العملية ليست عملية معالجة، فإن اللون لن يبهت مع مرور الوقت وبالتالي لن تخسر هذه الساعات بريقها المميز. والأهم من ذلك كله، لا تؤثر هذه العملية على الخصائص الأساسية للسيراميك، الذي يظل مقاوماً للخدوش وخفيف الوزن ومقاوماً للحساسية.

Back To Top