عبّر عن ستايلك الخاص مع طلاء الزنجار من دار بيرلوتي

تطرح دار بيرلوتي التي تُعتبَر مثالاً للفخامة والحرفية العالية قواماً مبتكراً يجْمع ما بين فنّ الطبْع التقليدي بواسطة المرسام وطلاء الزنجار الذي اقترنت به العلامة، لتزويد عملائها بقطعة فريدة مصمّمة حسب الطلب تبقى محفوظةً طوال السنوات المقبلة.

تُقدِّم بيرلوتي هذا التأثير الجديد الذي يحاكي طلاء الزنجار كخدمة مترفة حيث يبتكر الحرفيون تأثير قوام من خلال تقنية الطبْع بواسطة المرسام وتلوين الجلد. تستخدم هذه التقنية نمط جلد التمساح الحصري والمصنوع يدوياً كنقطة انطلاق، ومن المتوقّع أن تليه أنماط متعددة. كما يستطيع العملاء إضافة الأحرف الأولى من أسمائهم إلى القطعة التي يختارونها.

وفي هذا الإطار، تفتخر الدار التي اشتهرت باستخدام طلاء الزنجار كعنصر أساسي في صناعة أحذيتها، بتزويد عملائها بفرصة إضفاء رونق على أكسسواراتهم والتعبير عن أنفسهم من خلال مجموعة مميزة من الألوان يختارون منها ما يحلو لهم. فهنا، يتمّ ابتكار طلاءات زنجار واقية، ثمّ يتمّ تطبيقها بعناية بالغة على أي قطعة من الجلد، أكانت حذاءً، أو حقيبةً، أو سلعةً جلديةً صغيرةً أو حزاماً.

وهنا لا بدّ من التنويه بأنّ حرفيّي بيرلوتي يمارسون حرفة “التأثير الذي يحاكي طلاء الزنجار” بدقة عالية. فهم يقومون أولاً بتفصيل مرسام للنمط ثمّ يطبّقونه على القطعة. بعد ذلك، يمرّرون الأصباغ، والتلوين والزيوت الأساسية بلطف على المرسام لتتغلغل في الجلد وتمنحه قواماً غنياً يدوم طويلاً. وكالرسّام تماماً، يستخدم الحرفي مجموعةً من الأدوات، مثل الفرش، والإسفنجات والفوَط، للحصول على قوام نظيف ومميز. وأخيراً، ينزعون المرسام للكشف عن نمط جلد التمساح الجذاب.

ولتكملة عملية التصميم حسب الطلب، تكشف علامة بيرلوتي النقاب عن أبجديتها الخاصة، موفّرةً بذلك بديلاً حصرياً مُبتكراً لدمغتها التقليدية.

Back To Top