أكثر الساعات جاذبية من بوم ايه مرسييه

ذكريات لا تفنى تنبثق من أوقات ثمينة تم تقاسمها بفرح، لطالما احتفلت ساعات بوم ايه مرسييه باللحظات التي لا تنتسى في الحياة. باعتبارها مفعمة بأوقات حميمية وودية مخصصة للعائلة، تشكل أعياد نهاية السنة مناسبة يترقبها الجميع بكل سرور وحماس. كما أن الاحتفال بالأعياد هو أيضاً احتفال بالهدايا. وعندما يحين وقت الاختيار، لم لا ننقاد وراء سحر تقديم ساعتين في الوقت نفسه؟

ساعة كلاسيما مراحل القمر كلاسيكية، بأسلوب خاص عابر للزمن – 10219

إخلاصاً منها لحرفية ومهارة بوم ايه مرسييه المعبَّر عنه في شعار الدار “لا ترضَ إلا بالإتقان ولا تصنع إلا أجود الساعات”، لا تشكل ساعة كلاسيما مجرد قطعة لحفظ الوقت وحسب بل أنها نموذجاً لا تبطل موضته. بقطر يبلغ 40 مم، تتركز في علبتها المستديرة الأنيقة المصنوعة من الفولاذ المصقول أدق مهارات صانع الساعات في الدار.

3 ساعات لتزيد أناقتك هذا الموسم

تعمل الساعة بحركة كوارتز السويسرية عالية الدقة وهي لا تخلو من المزايا الفريدة : مينا بيضاء تعكس جمالاً متزناً وتضفي على الساعة مع أرقامها اللاتينية ومؤشراتها الأنيقة مظهراً عابراً للزمن بشكل أكيد. وهي مزودة بنافذة تعرض التاريخ عند الساعة السادسة وترتبط بعرض مركزي لمراحل القمر عبر فتحة مصممة على شكل هلال القمر، مما يمنح الساعة لمسة فريدة ملفتة.

إنبض جاذبية مع العطر المناسب لشخصيتك

أخيراً، تؤمن لوحة زجاجية من الصفير المقاوم للخدش حماية للساعة ضد مفاعيل الزمن. بفضل الاهتمام الخاص الذي تم تخصيصه لنوعية التفاصيل واللمسات الأخيرة، يتلاعب هذا النموذج من كلاسيما برموز الفخامة ومهارات صانع الساعات وتبقى مع ذلك في متناول اليد. مع سوارها من جلد التمساح الأسود الفاخر وقفلها الفولاذي الثلاثي القابل للطي والمزود بأزرار حماية، تشكل هذه الساعة الهدية المثالية إذ أنها كلاسيكية ومعاصرة في الوقت نفسه. يمكن ارتداؤها يومياً، في المدينة كما في الريف، تحت كم القميص خلال أيام الأسبوع أو ضمن أسلوب أكثر استرخاءً في عطلة نهاية الأسبوع. ويمكن تحويلها إلى قطعة خالدة ذات رمزية كبيرة من خلال حفر رسالة شخصية على قادتها لتتحوّل الساعة إلى ذكرى مميزة لأجمل اللحظات.

Previous post

حوّل إطلالتك العادية إلى مميزة مع ساعات فيليب ستاين

Next post

مجموعة نظارات شمسية من دولتشي آند جابانا لخريف وشتاء 2015